فوائد زيت الفجل للشعر

فوائد زيت الفجل للشعر

زيت الفجل

ينتمي زيتُ الفجل لقائمة الزيوت الطبيعيّة التي تًستخرجُ من نبات الفجل الأرضيّ، والذي يتميّزُ بقيمة غذائيّة عالية، ممّا يجعلُ من هذا الزيت أساساً لتقوية الصّحة البدنية والعقلية والفسيولوجيّة، وذلك بفضل احتوائه على نسبة عالية من المعادن، بما في ذلك الفسفور، والكالسيوم، والزنك، والبروتينات، والألياف، لذلك يعتبرُ مفيداً جداً لصّحة الشعر تحديداً، والذي يعاني من العديد من المؤثّرات الداخليّة والخارجية التي تؤثّرُ بصورة سلبيّة على مظهره الجماليّ، والصّحي.


فوائد زيت الفجل للشعر

  • يرطّبُ فروة الرأس، ويقي بالتالي من جفافها، ومن مشكلة القشرة المرافقة لهذا الجفاف.
  • يحفّزُ من نموّ بصيلات الشعر، وبالتالي يقاوم مشكلة التساقط وضعف الكثافة.
  • يمنح الشعر مظهراً وإشراقة حيويّة، ولمعاناً لافتاً.
  • يزيدُ من نعومة الشعر، ويقلّل من تجعّده.


لتحقيق الاستفادة القصوى من هذا الزيت، يُوصى بخلطه مع زيت الخروع، حيث يساعدُ على التخلّصِ من مشكلة الشعر من خلال إنبات الشعر الجديد خلال وقت قياسيّ.


الفوائد العامة لزيت الفجل

  • يحتوي على نسبة عالية من مجموعة فيتامين ب الثمانية، على رأسها كلٌّ من ب1 وفيتامين ب2 الأساسيّيْن لصّحة الجسم.
  • يحتوي على الكالسيوم الأساسيّ لصّحة العظام، والعضلات، والمفاصل، ويقي من هشاشة العظام.
  • يحتوي على فيتامين ج المفيد لمقاومة الالتهابات والحساسيّة، والذي يقوّي الجهاز المناعيّ.
  • يعدّ من المضادّات الطبيعيّة للأكسدة، ويقاوم بالتالي الجذور الحُرة المسبّبة لمرض السرطان بأنواعه المختلفة.
  • يحول دونَ تشكّل الحصى في كلٍّ من الكلى والمرارة.
  • يساعدُ على تنحيف الجسم، من خلال حرق الدهون المتراكمة، خاصّة المنطقة السفلى منه، حيث يزيدُ من الشعور بالشبع.
  • يعدّ من أفضل المدرّات الطبيعيّة للبول.
  • يعتبرُ مفيد لمرضى السكريّ، من خلال خفض مستوى السكّر في البول.
  • يعالجُ مشاكل السعال الديكيّ والتحسّسيّ، واحتقان الحلق والحنجرة.
  • ينشّطُ الجسم، خاصّة في حال تمّ مزجه مع زيت جنين القمح، وزيت الرشاد.
  • يعالج العقم، ويزيد من مستوى الخصوبة، في حال تمّ مزجه مع زيت البصل، وكميّة كافية من العسل، وكذلك البقدونس.
  • يحتوي على نسبة عالية من الألياف، وبالتالي فهو مفيدٌ لخفض السكّر في الدم.
  • يعالج التهاب الروماتيزم.
  • يقي من تعفّن الأمعاء.
  • يقي من مشاعر التعب والإرهاق، من خلال تنشيط الدورة الدمويّة.
  • يعالج مشاكل قلة حليب الأمّ المرضع، حيث يساعد على زيادة كميّاته.
  • يعالج شلل الأطفال.
  • يخفض مستوى الكوليسترول الضارّ في الدم، ويسهّلُ بالتالي من وصول الأكسجين إليه، ممّا يقي من أمراض القلب، والشرايين، والأوعية الدمويّة.